>حظيت زيارة جاستن ويلبي رئيس اساقفة كانتبرى لمصر مؤخرا بغضب الاوساط القبطية التى اعتبرت الزيارة غير مرحب بها خاصة في ظل الانحراف العقيدى الذى تؤمن به الكنيسة الانجيلكانية حيث تؤمن الكنيسة بحق المراة ان تصبح قسيسة وان تملرس دورها الرعوى في الكنيسة كذلك السماح بزواج المثليين حيث ترى الكنيسة ان زواج المثليين نوعا من الحرية كما تنادى بحق المسيحى بالزواج من اصحاب الديانات الاخرى ولاتؤمن باسرار الكنيسة السبعة لاتؤمن سوى باربعة اسرار فقط
وحول انبثاق الروح القدس فهى ترى ان الانبثاق من الاب والابن معا كذلك تؤمن بزواج الاساقفة .
وهكذا اهدرت الكنيسة الانجيليكانية كافة مبادى الانجيل واصبحت تنادى بخرافات ولعل الفضيحة الكبرى هى زواج المثليين وهو امر مخالف للاعراف الانسانية والعقيدية .
وكان رئيس اساقفة كانترى قد زار مصر مؤخرا لتاسيس كنيسة الاسكندرية
وهناك زار دير الفديس انبا مقار وقضي بعض ايام مع رهبان الدير حيث استقبله الراهب وديد المقارى