صدمة للجمهور منى زكي تواجه اتهامات أخلاقية بسبب أصحاب ولا أعز

صدمة للجمهور منى زكي تواجه اتهامات أخلاقية بسبب أصحاب ولا أعز

الذي أثار جدلًا واسعًا بعد عرضه مؤخرًا على إحدى المنصات الإلكترونية

صدمة للجمهور منى زكي تواجه اتهامات أخلاقية بسبب أصحاب ولا أعز

بينما أكد الناقد الفني طارق الشناوي، أنها تعرضت لهجوم دون وجه حق

لأنها تؤدي دورًا يتطلب بعض التفاصيل وهي أدتها كفنانة.

كما أشار طارق الشناوي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي يوسف الحسيني عبر قناة الأولى المصرية،

إلى أن الفنانة فاتن حمامة كانت قد تعرضت لهجوم أيضًا بسبب فيلميها لا أنام ونهر الحب،

لافتًا إلى أن السبب يكون زيادة حب الجمهور للفنان فلا يريدوا أن يشاهدوه في صورة غير جيدة:

حينما يكون الفنان محبوبًا الجمهور لا يريد أن يراه يظهر بأي خطأ أخلاقي حتى لو كان دراميًا،

وكما أن الأمر متعلق لدى منى بأنها حالة مثالية لدى الجمهور.

وأكد الشناوي خلال حديثه أن الفيلم لا يدعو إلى المثلية الجنسية، ولا يدين بشكل مطلق الشخص المثلي،

ولم يؤيد الخيانة ولم يدعُ إليها، وأنها دراما موجودة في أعمال كثيرة، وليس بها مشكلة.

وفي سياق متصل، عقب خالد عبد الجليل، رئيس الرقابة على المصنفات الفنية، على الجدل الذي أثير بعد عرض الفيلم على منصة نتفليكس،

وقال في مداخلة هاتفية ببرنامج حضرة المواطن، إن الفيلم ليس له علاقة بمصر نهائيًا،

موضحًا: الفيلم لبناني بالكامل ولسنا طرفًا فيه بأي نوع من الأنواع ولا أي شكل من الأشكال والفيلم إنتاج نتفليكس.

وأشار إلى أن القائمين على الفيلم لم يتقدموا حتى الآن بطلب للحصول على تصريح للفيلم بالعرض العام في مصر،

وأن الفيلم إنتاج نتفليكس وهي منصة دولية وقد لا تطلب عرضه في مصر،

وفي حال طلب ذلك سيخضع للرقابة التي لديها حق الموافقة أو المنع من العرض في حال كان يخالف المعايير المتفق عليها.