أوضح مركز الفلك الدولي إنه لا يمكن لأي جهة في العالم معرفة المكان والموعد الذي سيسقط فيه حطام الصاروخ الصيني الضخم الذي يشغل العالم، حيث أن عملية التنبؤ يشوبها العديد من عوامل عدم الدقة لأسباب مختلفة منها معرفة الهيئة التي سيدخل فيها الحطام إلى الغلاف الجوي، ومعرفة كثافة الغلاف الجوي العلوي بدقة لحظة الدخول إذ انها تتغير بتغير النشاط الشمسي.
ونشر المركز خريطة تشير لموقع السقوط المتوقع بحسب توقعات برنامج متابعة سقوط الأقمار الصناعية، وحسب الخريطة الأحدث التي نشرها المركز، فمن بين المناطق المحتملة لسقوط الصاروخ الصينى (السعودية وقطر والسودان وشمال غرب إثيوبيا ) حيث يقع سد النهضة.