• 8 نوفمبر، 2024

رئيس التحرير

ناجي وليم

كلاتنبيرج … والأزمة التى انفجرت فى وجه اتحاد الكرة المصري …

كلاتنبيرج … والأزمة التى انفجرت فى وجه اتحاد الكرة المصري
* الاستقالة مسببه والعقول داخل الإتحاد مغيبه :
* أعلن الاتحاد المصري لكرة القدم، في اجتماعه الطارئ اليوم الأربعاء منذ ساعات قليلة قبول استقالة الانجليزى مارك كلاتنبيرج من رئاسة لجنة الحكام


* هذا ما كنا قد انفردنا بالحديث عنه فى تقرير سابق لنا منذ ساعات قليلة عن خطة تطفيش كلاتينبرج المحكمه وقد تحقق ما أخبرنا عنه من تصرفات وأفعال خفيه لبعض المسؤولين السابقين والتى أدت إلى تطفيش الخبير الإنجليزي
* من جهة أخرى فقد تقرر تكليف الشئون القانونية باتحاد الكرة، باتخاذ الإجراءات اللازمة لحفظ حقوق الجبلاية، بعد استقالة كلاتنبيرج .
* كما قرر اتحاد الكرة سرعة التفاوض مع خبير تحكيم أجنبي جديد للعمل كرئيس للجنة الحكام ومطور لمنظومة التحكيم.
* وكانت أزمة قد نشبت بين كلاتنبيرج واتحاد الكرة نتج عنها سفر الخبير الإنجليزي خارج مصر دون معرفة مجلس إدارة اتحاد الكرة .
* هذا وقد ذكر اتحاد الكرة في بيان سابق “ساندنا كلاتنبيرج وتم تعيينه رئيسًا للجنة الحكام رغم أن تعاقده كان في الأساس لتطوير التحكيم فقط
* كما تمت مراجعته في مناسبات عديدة بشأن سفره المتكرر دون علم الاتحاد، وعدم تواجده لتنفيذ بنود تعاقده رغم توفير سكن خاص له وسيارة لحضور التدريبات والمباريات والمعسكرات حسب برنامجه الذي لم يقدمه للمجلس حتى الآن .
* القنبلة التى فجرها كلاتنبيرج فى وجه اتحاد الكرة :
* إلا أن أزمة استقالة كلاتنبيرج من منصبه تركت أصداء واسعة في الصحافة العالمية التى فضحت ادعاءات اتحاد الكرة المزيفة .
* حيث أبرزت عدة صحف عالمية رحيل كلاتينبرج عن منصبه في الاتحاد المصري بعد اتهامات عديدة وجهها مرتضى منصور رئيس الزمالك، ضده عبر القناة الفضائية الرسمية لنادي الزمالك .
* وأفردت صحيفة ديلي ميل البريطانيه تقريرا حول اتهامات رئيس الزمالك التي وجهها إلى كلاتينبرج على رأسها تصريحات لأحد ضيوف القناة
بأن الحكم الإنجليزي السابق رحل عن إدارة لجنة الحكام بالاتحاد السعودي بسبب اتهامات بالرشوة وصل الامر إلى اتهامات أقل ماتوصف به أنها أخلاقية
* وأشارت صحيفة ديلي ستار إلى أن كلاتينبرج له مستحقات متأخرة لدى الاتحاد المصري لم يحصل عليها.
* وتناول موقع كالتشيو ميركاتو ملف رحيل كلاتينبرج ونفس الأمر ، بجانب موقع RMC الفرنسي .

المقال السابق

لجنة الانضباط تحقق … والأزمة مستمرة ولكن إلى متى ….

المقال التالي

الحوار الدينى من التفكير الي التنوير

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *