قال الدكتور شريف عباس ، الطبيب المعالج للاعلامى الراحل وائل الابراشى ، انه توجه طواعية، إلى مقر النقابة العامة للأطباء، للمطالبة بفتح تحقيق معه فيما نسب اليه من ادعاءات – وفق قوله- من الدكتور خالد منتصر وارملة الاعلامى وائل الابراشى، واتهامهم له عبر السوشيال ميديا، بانه تسبب فى وفاة الابراشى.
حيث التقى عباس، الدكتور جمال عميرة ، رئيس لجنة التحقيق، وقام بتقديم بكافة شهاداته العلمية ومؤهلاته والأبحاث التى قام بنشرها،
واوضح عباس فى تصريحات خاصة ، أنه كان مصاحبا لـالإبراشى لمدة 5 أيام فى المنزل فقط ، ويومين فى المستشفى عندما تم نقله لها.
واضاف شريف عباس، إلى أنه عندما لاحظ استمرار سوء نتائج التحاليل، وحدوث مشكلات بمعدلات الأكسجين فى الدم، قرر نقل الإبراشى للمستشفى، وظل ملازما له بالمستشفى لمدة يومين.
وفي مفاجئة مدوية .. اكد الدكتور شريف عباس، أن أخر يوم له مع الإبراشى كان فى 3 يناير 2021، أى منذ اكثر من عام تقريبا، وبعدها بدأ تلقيه العلاج على أيدى أطباء وفريق طبى مختلف .