• 23 نوفمبر، 2024

رئيس التحرير

ناجي وليم

الحارس العملاق الشناوى إلى النصر السعودى .. والابن الضال يتمنى العودة..

الحارس العملاق الشناوى إلى النصر السعودى .. والابن الضال يتمنى العودة..


حسم النادي الأهلي موقفه النهائي بخصوص رحيل حارس مرماه محمد الشناوي إلى نادي النصر السعودي والذي طلب التعاقد معه خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية
ويستهدف نادي النصر السعودي الحصول على خدمات محمد الشناوي حارس مرمى الأهلي في الميركاتو الصيفي.

وجدد نادي النصر السعودي مفاوضاته مع إدارة النادي الاهلي للحصول على خدمات محمد الشناوي حارس مرمى الفريق الأحمر خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
وطلب مسئولو النادي الاهلي من إدارة النصر السعودي تقديم عرض رسمي لدراسته قبل اتخاذ القرار النهائي بخصوص رحيل محمد الشناوي إلى النادي السعودي في الفترة المقبلة.
وسبق ودخل نادي النصر في مفاوضات لضم محمد الشناوي قبل توقف التفاوض لضم اللاعب، وعاد مجددًا لطلب الحصول على خدمات اللاعب بعدما فشله في ضم حارس جديد.
وخاض الشناوي 259 مباراة بقميص الأهلي طوال مسيرته وحافظ على نظافة شباكه في 148 منهم.

وتوج الشناوي مع الأهلي بلقب الدوري ست مرات ودوري أبطال إفريقيا ثلاث مرات، كما حصل على كأس مصر ثلاث مرات والسوبر المصري أربع مرات وكأس السوبر الإفريقي مرتين.
هل يعود رمضان صبحي إلى الأهلى من جديد ؟!


تحدث الإعلامي محمد شبانة، عن منتقدي تعاقد الأهلي مع إمام عاشور نجم الزمالك السابق، وموقف إدارة القلعة الحمراء من عودة رمضان صبحي لاعب الفريق السابق وبيراميدز الحالي
وأكد أن بيراميدز لا يُمانع رحيل رمضان صبحي في الفترة المقبلة، خصوصا بعد ضم عدة صفقات جيدة، ورغم ذلك اللاعب يتمني العودة إلى الأهلي، بل أن بعض المقربين منه أكدوا استعداداه لتقديم اعتذار بالصوت والصورة لجماهير النادي والإدارة من أجل العودة”.
وأكمل: “حتى لو رمضان صبحي اعتذر، فلن يتم قبول فكرة عودته مجددًا، وتعليق محمد الدماطي في هذا الشأن كان واضحًا بأن الباب مغلق، والحق يُقال بأن اللاعب لم يُجرم في انتقاله لبيراميدز، لكن ما أحزن مسئولي النادي الأهلي وقتها هو وضعه في مقارنة مع نادي مصري آخر، ولو كان اللاعب ذهب للخليج كانت الأمور ستمر، لأنه لم يفسخ عقده أو يهرب كلاعبين آخرين”.

ننتظر لنرى ما ستسفر عنه الأحداث خلال الأيام القليلة المقبلة..

المقال السابق

الدورى الجديد 2024 ..تحت شعار نبذ العنف والتعصب الرياضى

المقال التالي

خواطر : الحب كلام معسول ولا حقيقة أفعال …

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *