• 6 مايو، 2024

رئيس التحرير

ناجي وليم

تعرف على حزمه قرارات مدبولى اليوم

 

 

تفاصيل اجتماع الحكومه الاسبوع

عقد  الدكتور مصطفي مدبولي، رئيس الوزراء، اجتماع الحكومة الاسبوعي بمقر مجلس الوزراء لإصدار حزمه من القرارات ، ولمتابعة عدد من الملفات المختلفة.

 

شهد مدبولى توقيع مذكرات جديدة لإنتاج الهيدروجين الأخضر بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس مع 7 شركات وتحالفات عالمية.

 

مشروعات المنفعه العامه

أصدر الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء، قرارا باعتبار عدد من المشروعات من أعمال المنفعة العامة.

 

وتضمنت المشروعات اقامة طريق رافد أبو الروس / مطوبس / فوة، بكفر الشيخ ومحطة رفع الصرف الصحي بالمنوفية، ومشروع نزع ملكية العقار الذى تشغله مدرسة العروبة ببندر الفيوم ،من أعمال المنفعة العامة.

 

متابعه الموقف التنفيذى لصندوق مصر السيادى

وفى نفس السياق شهد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم، اجتماعا؛ لمتابعة الموقف التنفيذي لخطط ومشروعات “صندوق مصر السيادي” التي تستهدف جذب مزيد من الاستثمارات الأجنبية المباشرة خلال الفترة المقبلة.

جاء ذلك بحضور الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، ورئيس مجلس إدارة الصندوق، والمستشار محمد أبا زيد، المستشار القانوني لوزيرة التخطيط، وعبدالله الإبياري، رئيس قطاع الاستثمار بصندوق مصر السيادي، والسيدة نهى خليل، رئيس قطاع المستثمرين بالصندوق.

 

 

أوضح رئيس الوزراء إن “صندوق مصر السيادي” يضطلع بدور مهم للغاية باعتباره الذراع الاستثماري للدولة المصرية، مؤكدا أن الصندوق يمضي في تنفيذ ما تتبناه الدولة من العمل على استقطاب الاستثمارات من القطاع الخاص وخاصة الاستثمار الأجنبي المباشر، أحد أهم موارد النقد الأجنبي .

 

أشارت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، إلى الدور الاستراتيجي لـ “صندوق مصر السيادي” كشريك استثماري مع القطاع الخاص.

موضحه، جهود الصندوق تتكامل مع الدور الذي تلعبه المؤسسات الحكومية الرسمية وأهدافها التي تركز بشكل أساسي على إيلاء أهمية كبيرة للقطاع الخاص وزيادة مساهمته في الاقتصاد، وهي الخطة التي تتبناها الحكومة بالفعل.

وأوضحت رئيس مجلس إدارة “صندوق مصر السيادي” أن الصندوق يستهدف من خلال إدارة الكيانات والشركات المملوكة للدولة تحقيق الاستغلال الأمثل لها وفقا لأفضل المعايير والقواعد الدولية.

وأكدت أن ذلك يتم أسوة بنماذج الصناديق السيادية التي تمتلكها كبرى الدول في العالم، وما هو متعارف علية دوليا، من حيث قيام هذه البلدان بتعزيز تمويل صناديقها السيادية.

مؤكده أن ذلك يعظم قدرتها الاستثمارية في مشاريع لها جدوى اقتصادية تسهم في تعظيم العائد على أصول الدولة للأجيال المقبلة.

 

المقال السابق

بطريركية الإسكندرية تكرم الناجحين بالثانوية العامة

المقال التالي

التفاصيل الكاملة لقصه تلاعب واغتصاب “الداعيه رشدى بجيهان العراقيه”

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *