سد العناد وتعطيش المصريين
سد العناد وتعطيش المصريين وبعد خوف عشر سنوات ان تقطع اثيوبيا المياه عن مصر ثم بعد تحالف السودان مع اثيوبيا ضد مصر من اجل الكهرباء
وبعد زلازل تركيا ويخاف اردوغان ويفتح بوابات سد اتاتورك على نهر الفرات
ويفتح بوابات سد اليسو على نهر دجله
هذا خوفا من انهيار السدود
وتجرى المياه الى سوريا والعراق فى نهرى دجله والفرات التى حجز اردوغان عنها المياه بعد رحيل البطل صدام حسين. حتى تشققت الاراضى
انا اعتقد ان اثيوبيا التى تقع على حزام الزلازل خاصة أن
– اثيوبيا يقسمها الفالق الافريقى العظيم وهو ما سوف ينتج عنه مجموعة من النتائج الحاسمة
١- اثيوبيا وابى احمد لن يجرؤوا على الملء الرابع
٢- لن يفكروا اطلاقا فى خيالهم الشرير ان خزان السد يصل الى ٧٤ مليار متر مياه.
لان
– سد اتاتورك الذى يرعب تركيا وسوريا والعراق سعته ٤٨ مليار متر مكعب
– السد العالى وطول بحيره ناصر ٥٠٠ كم. سعته ٦٠ مليار متر مكعب
٣- كل الخطط لانتاج ٦٥٠٠ ميجاوات
كهرباء كانت تعتمد على تخزين ٧٤ مليار متر مياهكلها ضاعت ولكن كيف ضاعت لست أدرى !!
ويبقى. ما يدفع اثنين توربين فى قاع السد. ومع الوقت ستغمر فتحاتهم الطمى
٤- خطط بناء ثلاث سدود اخرى على النيل الازرق ستقف
هى الأخرى في نفس حزام الزلازل وهو الفالق الافريقي العظيم !!
والان السودان المريض
الذى خان الاخوه
لن ياتيه كهرباء
وسابقا رفضت السودان عرض مصر ان تمدهم بالكهرباء والان السودان البائس يعيش فى رعب ان ينهار السد الاثيوبى وامامه ٢٥ مليار متر مياه
وسوفى يجرف سدود السودان
الروصيرص وامامه ٧ مليار متر مياه
وسد مروى وامامه ١٠ مليار متر مياه
وتسرى موجه التسونامي وعرضها ١٥٠ كم وارتفاعها ٩ م
رحم الله السودان وشعب السودان
سينسى اردوغان ان يبيع المياه لسوريا والعراق مقابل البترول
سينسى ابى احمد ان يبيع المياه لمصر مقابل الغاز الطبيعى
مصر تتحدث عن نفسها
انا ان قدر الاله مماتى
لا ترى الشرق يرفع الراس بعدى
مارمانى رام وراح سليما
من قديم عنايه الله جندى
كم بغت على دوله وجارت
ثم زالت وتلك عقبى التعدى
اننى حره كسرت قيودى
وهنا فاننى كمواطن مصرى من جيل حرب اكتوبر العظيم. احى الرئيس السيسى الذى وهبه الله الحكمه والصبر ولم يهاجم اثيوبيا بل انتظر تدخل العناية الإلهية
وكم من ملك صارع الدهر بظل الكرنك
وادعا يرقب مسرى الفلك
وهو يستحيى جلال الغابر
اين ياطلال جند الغالب
ناجى سليمان مهندس